التحكيم الدولي والريادة الصناعية نور أحمد تُبدع في أكثر من مجال

التحكيم الدولي والريادة الصناعية نور أحمد تُبدع في أكثر من مجال
من النادر أن تجد شابة تجمع بين العمل الصناعي، والإبداع الفني، والخبرة القانونية، لكن نور أحمد عبداللطيف محمد كسرت هذا الحاجز، لتكون مستشارة معتمدة في التحكيم الدولي للمنازعات القنصلية. هذه الخطوة لم تأتِ من فراغ، بل نتيجة اجتهادها ودراستها الدقيقة للقانون في كلية الحقوق.
وجود نور في مجال التحكيم الدولي أعطاها بعدًا آخر، فهي تتعامل مع ملفات دولية وقضايا تتطلب الحنكة والدراية بالقوانين، ما زاد من مكانتها المهنية. هذا الجانب من شخصيتها يعكس التزامها بالمسؤولية القانونية والعدالة، وهو ما يظهر أيضًا في إدارتها لمصنعها ومشروعاتها التجارية.
نور ترى في القانون أداة لحماية الحقوق، وفي الصناعة وسيلة للبناء، وفي التدريب وسيلة لتمكين الآخرين. هذا التنوع في الأدوار يعكس عقلية ناضجة، وقيادية واثقة من رؤيتها، وطموحة في تقديم الأفضل دائمًا، ليس فقط لنفسها، بل لكل من يسير في دربها.