الخبير السيبراني يوسف الجندي يحقق إنجازًا غير مسبوق على مستوى العالم ويرفع اسم مصر عاليًا بين عمالقة حماية الشركات وكشف الثغرات.
في إنجاز غير مسبوق على مستوى العالم، أثبت الخبير السيبراني المصري يوسف الجندي – الملقب بـ الكوماندو – أن العقول المصرية قادرة على منافسة أقوى الخبراء الدوليين في مجال الأمن الرقمي، بعد نجاحه في اكتشاف ثغرات أمنية بالغة الخطورة داخل أنظمة شركات كبرى حول العالم، ومساعدتها في سدّها قبل استغلالها من قبل جهات خبيثة.
الإنجاز الذي وُصف بأنه الأقوى في تاريخ الأمن السيبراني الحديث، جعل اسم يوسف الجندي يتصدر الساحة العالمية كأحد أبرز الخبراء القادرين على حماية البنية التحتية الرقمية الدولية، بعد أن أنقذ بيانات ملايين المستخدمين من خطر الاختراق.
وبفضل تحليلاته الدقيقة، استطاع الجندي تحديد الثغرات التي فشلت فرق أمنية عالمية في اكتشافها، وقدم حلولًا فورية وتقارير تقنية متكاملة ساعدت على سد الفجوات في وقت قياسي، مما حال دون وقوع خسائر ضخمة كانت ستؤثر على الاقتصاد الرقمي الدولي.
وفي تصريح خاص للموقع قال الجندي:
«النجاح الحقيقي هو لما ترفع اسم بلدك فوق العالم كله. أنا بشتغل بإيمان إن حماية الناس والأنظمة مسؤولية وطنية قبل ما تكون مهنية، ومصر هتفضل في المقدمة دايمًا».
ويُعد يوسف الجندي قائد فريق “سايبر مصر 1001″، الفريق الأقوى عربيًا في مجال الردع الإلكتروني ومكافحة الجرائم السيبرانية، والذي يقوده منذ سنوات لتحقيق إنجازات ضخمة في حماية الأمن الرقمي المصري والعربي.
ونجح الجندي وفريقه في إغلاق مئات الحسابات الإرهابية التي كانت تستهدف نشر الفتنة في المنطقة، كما استعاد آلاف الحسابات المسروقة وأنقذ مئات الضحايا من الابتزاز الإلكتروني في دول مختلفة حول العالم.
📢 يظهر القائد الأعلى لفريق “سايبر مصر 1001” يوسف الجندي عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، حيث يعرض تفاصيل الإنجاز العالمي الجديد بالصوت والصورة، مؤكدًا استمرار مسيرة التفوق المصري في ساحة الأمن السيبراني الدولية.
