
في عالم الديزاين والمونتاج والتواصل الاجتماعي، برزت شخصيات لامعة في الساحة المصرية، ومن بينهم سعيد شقاوة ووليد مصطفى، المولودان في القاهرة في التسعينات. بدأ كل منهما مسيرته الفنية في مجالات مختلفة قبل الانضمام معًا في أواخر 2022. في هذا المقال، سنستعرض قصة نجاحهم والتحديات التي واجهوها.
بدأت رحلتهما الفنية بشكل منفرد قبل الانضمام. بدأ وليد مصطفى مسيرته الفنية في مجال الغناء في عام 2008، حيث سجل أول مهرجان له في دار السلام بالاشتراك مع خالد المصري. بينما بدأ سعيد شقاوة مسيرته في مجال الديزاين والمونتاج وادارة اعمال تيم الرزيعة في عام 2014.
انضم سعيد شقاوة ووليد مصطفى معًا في أواخر 2022، لتعزيز قدراتهم في إنتاج المحتوى الفريد والمبتكر. كان هدفهم الأساسي هو تقديم محتوى يلبي احتياجات السوق ويعكس إبداعهم. تمكنوا من التعاون مع نجوم مهرجانات مشهورين مثل:
1. حسين غاندي
2. محمد الزعيم
3. محمود العمده
4. أحمد نافع
5. حسن نجم
6. ديدا
7. تيتو بندق
واجه سعيد شقاوة ووليد مصطفى تحديًا كبيرًا عندما تم غلق حسابهم على تيك توك بعد وصوله إلى 130 ألف متابع بسبب المنافسة الشديدة. لكنهم لم يستسلموا وتم عمل حساب جديد.
حقق سعيد شقاوة ووليد مصطفى عدة إنجازات، منها:
1. أكبر نسبة مشاهدات على اليوتيوب.
2. إنتاج محتوى فريد ومبتكر.
3. بناء علامة تجارية قوية في مجال الديزاين والمونتاج.
4. وصول حسابهم الجديد على تيك توك إلى 95 ألف متابع في سبع شهور فقط.
قصة نجاح سعيد شقاوة ووليد مصطفى تعتبر مصدر إلهام للشباب المصري الذين يرغبون في تحقيق أهدافهم في مجال الديزاين والمونتاج والتواصل الاجتماعي. تعكس قوتهم وعزيمتهم القدرة على التغلب على العقبات والتحديات.
1. مقابلة خاصة مع سعيد شقاوة ووليد مصطفى.
2. تقارير صحفية عن إنجازاتهم.
3. مواقع التواصل الاجتماعي الشخصية.